ÙÙŠ منطقة ميزتها الشموخ والإباء، كقلعة شامخة تخطت التاريخ وجبال تØيطها بأنÙØ© وعنÙوان. ÙÙŠ هذه المنطقة بالذات ودعماً لها، ولدت مستشÙÙ‰ دار الأمل الجامعي صرØاً وركيزة
Øائزة على موقع جغراÙÙŠ متميز من Øيث وجودها على مدخل مدينة الشمس وبالقرب من اهم المراكز الاثرية والتاريخية، مشرÙØ© على سهل البقاع وتØيط بها مساØات خضراء ÙˆØدائق غنّاء، وتتربع على سÙØ Ø§Ù„Ø³Ù„Ø³Ù„Ø© الشرقية لجبال لبنان قبلة أنظار ومقصد اهالي المنطقة طلبا لرعاية صØية مميّزة وآمنة.
Ø¥ÙØªØªØ Ù…Ø¨Ù†Ù‰ مستشÙÙ‰ دار الأمل الجامعي ÙÙŠ 6 تموز 2003ØŒ بعد ان كان قد تأسس منذ 1986 وبقي عقوداً يقدم خدماته الطبية لأهالي المنطقة، وبعدها بدأ العمل المستمر والدؤوب ÙÙŠ تطويره وجعله واØداً من المراكز الطبية المهمة ÙÙŠ الشرق الأوسط. ÙˆÙÙŠ هذا الصدد، تم انشاء مدرسة للتمريض لتغذية المستشÙÙ‰ بكادر تمريضي متمرّن، قوي ومتخصّص.
ÙÙŠ اطار تطورها، ارتبطت مستشÙÙ‰ دار الأمل الجامعي بعدد من اتÙاقيات التعاون مع جامعات ومستشÙيات عديدة داخل لبنان وخارجه،أهمها:
· اتÙاقية تعاون وتوأمة مع مستشÙÙ‰ أوتيل ديو .
· اتÙاقية توأمة وتعاون مع اتØاد مستشÙيات جنوب سويسرا.وإلى جانب البناء الرئيسي للمستشÙÙ‰ ،يرتÙع "مركز الدكتور ركان علام الطبي"وقد تمّ اÙتتاØÙ‡ ÙÙŠ 10 نيسان 2016برعاية دولة الرئيس نبيه بري، وتتوزع على طوابقه الستة أقسام العيادات الخارجية,قسم التجميل والنادي الرياضي,مدرسة التمريض ÙˆÙندق السياØØ© الطبية.
صورة الورد مهما سمت لا تضاهي أي ورد ولوØØ© الشوك قد تØب ويبغض الشوك Ù†Ùسه. ولعلعة الرصاص ÙÙŠ الأعراس لا تقارن بمن يداÙع عن الوطن والرجولة ليس ÙÙŠ من يقرأ الأشعار بل ÙÙŠ ان يمارس الÙعل.
واطلاق النار ÙÙŠ الهواء Øزنا لا ينم ابدا عن الØزن والØب الØقيقي لا يقاس بكمية الزهور المهداة الى الØبيبة..... ÙˆØب الوطن ليس بالشعارات والياÙطات والتنظيرات......
Øب الوطن هو Øب الارض. Øب الØياة والموت من اجل الارض والØياة.
Øب الوطن هو Øب العمل وبذل الجهد واØترام المؤسسات وجهد الاخرين .
ولن نبدأ البØØ« ÙÙŠ عÙØ© هنا ما دامت دعاره هناك.
ولن نطيل الكلام عن الطهارة ما دامت النداسة تغمرنا وان تكلمنا عن النور لكن الظلام الدامس ما زال يعص٠بكياننا.
ولن نتكلم عن مؤسسة استشÙائية مادام مواطن يمرض وغير قادر على التوجه للعلاج ÙÙŠ أكثر الأØيان.
يقاس الانسان عند البعض بالمال وعند البعض الاخر بالجاه وعند كثر بالموقع أو بالسلطة وعند القلة القلة. بالعلم....واستطرادا تقاس المؤسسات بعملها وبأهداÙها التي تتØقق باستمرار Øيث يقدر المريض ان يذهب ويعر٠الى اين يذهب ويأمل بل يقتنع بذهابه الى الرجاء الميمون...
وهكذا Ù†ØÙ† نؤمن" بØÙ‚ المريض ÙÙŠ اختيار طبيبه ومستشÙاه" ونعمل بكد وتÙاني من أجل تØقيق هذا المبدأ المقدس....
Ù†ØÙ† لا Ù†Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ÙˆØ§Ù‚Ø¹ Ùقط ونندبه باستمرار وندون السلبيات والملاØظات ÙÙŠ كل الاØيان لكننا نعمل على تغيير الواقع وتطويره....... وهنا الÙرق الكبير بين النظرية والتطبيق .......
Ù†ØÙ† لا نتØامل.......ولا نساير......نتطور بخطط...ونعمل بنظام......ونØلم ان نكون ÙÙŠ بعلبك-الهرمل يداً واØدة ومن أجل هذه المنطقة.
Ù†ØÙ† هكذا .....مَثلÙنا الواقع الذي أسسناه ونطوره أبداً إلى الأمام.
Ù†ØÙ† هكذا ÙÙŠ مستشÙÙ‰ دار الأمل الجامعي
نؤمن ÙÙŠ مستشÙÙ‰ دار الأمل الجامعي بواجبنا ÙÙŠ تقديم أجود الخدمات الصØية لمرضانا . لذلك :
نبقي أنÙسنا ÙÙŠ تطور وتطوير أبدي لنصل أو لنتخطى طموØات مرضانا .
نقدم خدمة Ùعالة ومناسبة مبنية على آخر ما توصل اليه العلم ÙÙŠ الطب والتمريض.
نقدم الخدمة باØتراÙ٠عال٠وÙÙŠ الوقت المناسب لتتلائم مع الØاجات الجسدية والنÙسية للمريض وأقاربه.
نعمل بجد٠لتأمين بيئة عمل آمنة للمرضى والزوار والعاملين ÙÙŠ المستشÙÙ‰.
نؤمن بدورنا وواجبنا ÙÙŠ الوصول الى مجتمع وبيئة صØية وسليمة.
أن نكون ÙÙŠ تطور دائم للوصول الى موقع جامعي متميز.
أن نكون خيار المريض الأول ÙÙŠ اختيار الخدمة الصØية.
أن نكون Ù…Ø±ÙƒØ²Ø§Ë Ù„ØªØ¯Ø±ÙŠØ¨ الأطباء والممرضين والعاملين ÙÙŠ الØقل الطبي.
أن نكوّن ÙØ±ÙŠÙ‚Ø§Ë Ù…Ø¯Ø±Ø¨Ø§Ë ÙˆÙƒÙÙˆØ¡Ø§Ë Ù„ØªÙ‚Ø¯ÙŠÙ… الخدمة المميزة.
أن نتوسّع ÙÙŠ خدماتنا ÙÙŠ الØقل الصØÙŠ وان تطال خدماتنا جميع المجالات ÙÙŠ هذا الØقل .Ë
أن ننشر الوعي الصØÙŠ ØŒ الطبي والاجتماعي ÙÙŠ مجتمعنا ومنطقتنا.
أن Ù†Øوّل المستشÙÙ‰ الى مستشÙÙ‰ أخضر صديق للبيئة.
الانسانية: وهي السمة التي تطغى على كل الخدمات المقدمة.
خدمة موجهة للمريض: «Ø§Ù„مريض Ø¯Ø§Ø¦Ù…Ø§Ë Ø¹Ù„Ù‰ ØÙ‚» وكل الخدمات المقدمة يجب أن تراعي Øاجات المريض.
المساواة: Ù†Øترم جميع مرضانا وكرامتهم ونعاملهم بشكل متساو٠بغض النظر عن أية Ùروقات اجتماعية ØŒ دينية أو مذهبية ØŒ عرقية أو ثقاÙية أو سياسية أو ما شابه .
الثقة: علاقتنا مبنية على الثقة المتبادلة.
الأخلاقيات: اØترام الغير ÙˆØقوقه ØŒ الصراØØ© والعدالة.
التعليم المستمر: ندعم ØŒ ونشجع ØŒ ونشارك ÙÙŠ كل التدريبات والندوات المÙيدة.